في السنوات الخمس الماضية، كان هناك انخفاض كبير في العمر الذي يتم فيه تشخيص التوحد. يأتي هذا بعد زيادة الوعي، تطوير أدوات الفحص التطوري واليقظة لـ “العلامات الحمراء” وتحسين أدوات التشخيص التي تسمح بتشخيص واضح في سن مبكرة.
الأساليب العلاجية في العلاج الطبيعي للأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد – نماذج فريدة في إسرائيل.




